الآية الأولى : قوله تعالى : { بسم الله الرحمن الرحيم } [ الفاتحة : 1 ] .
1- ابن رشد : سئل مالك عن مد : { بسم الله الرحمن الرحيم } أترى به بأسا ؟ قال : لا بأس به . وما الذي يسأل عن مثل هذا ؟ قال : وسألته عن مد { بسم الله الرحمن الرحيم } قبل أن يجعل السين ، قال : ما يعجبني .
2- ابن القاسم : قال مالك : لا يقرأ في الصلاة { بسم الله الرحمن الرحيم } في المكتوبة ، لا سرا في نفسه ولا جهرا ، قال : وهي السنة وعليها أدركت الناس .
3- يحيى : عن مالك ، عن حميد الطويل ، عن أنس بن مالك ، أنه قال : قمت وراء أبي بكر وعمر وعثمان ، فكلهم كان لا يقرأ { بسم الله الرحمن الرحيم } إذا افتتح الصلاة .
4- ابن العربي : قال مالك : ليست البسملة في أوائل السور بآية ، وإنما هي استفتاح ليعلم مبدؤها .
5- القرطبي : قال مالك : ولا بأس أن يقرأ بها في النافلة ، ومن يعرض القرآن عرضا .
الآية الأولى : قوله تعالى : { بسم الله الرحمن الرحيم } [ الفاتحة : 1 ] .
1- ابن رشد : سئل مالك عن مد : { بسم الله الرحمن الرحيم } أترى به بأسا ؟ قال : لا بأس به . وما الذي يسأل عن مثل هذا ؟ قال : وسألته عن مد { بسم الله الرحمن الرحيم } قبل أن يجعل السين ، قال : ما يعجبني . {[1]}
2- ابن القاسم : قال مالك : لا يقرأ في الصلاة { بسم الله الرحمن الرحيم } في المكتوبة ، لا سرا في نفسه ولا جهرا ، قال : وهي السنة وعليها أدركت الناس . {[2]}
3- يحيى : عن مالك ، عن حميد الطويل ، عن أنس بن مالك ، أنه قال : قمت وراء أبي بكر وعمر وعثمان ، فكلهم كان لا يقرأ { بسم الله الرحمن الرحيم } إذا افتتح الصلاة . {[3]}
4- ابن العربي : قال مالك : ليست البسملة في أوائل السور بآية ، وإنما هي استفتاح ليعلم مبدؤها{[4]} . {[5]}
5- القرطبي : قال مالك : ولا بأس أن يقرأ بها في النافلة ، ومن يعرض القرآن عرضا . {[6]}